ثانياً : قصة رفس أبي سفيان لقبر حمزة بن عبد المطلب بعد تظاهره بالإسلام بل في آخره عمره ( أيام عثمان)
قال ابن عقيل ( الشافعي) في تعليقه على النزاع والتخاصم للمقريزي الشافعي أيضاً: ( ص227) :
ركل ( أبي سفيان) قبر حمزة برجله اقتداء بإبليس في ركله جسد آدم عليه السلام ، ونرى أن أبا سفيان أراد بمخاطبته حمزة بقوله :
إن الأمر الذي كنت تقاتلنا عليه بالأمس قد ملكناه اليوم ، مقابلة خطاب رسول الله ( ص ) لأصحاب قليب بدر بقوله : هل وجدتم ما وعدكم ربكم حقا ، فإنا وجدنا ما وعد ربنا حقا ) ! انتهى
No comments:
Post a Comment